حبيبتي غزّة
حبيبتي هي غزة، وهذه هي قصة الحب التي لا أخجل من روايتها أبداً، وأريد أن أحكي
حبيبتي هي غزة، وهذه هي قصة الحب التي لا أخجل من روايتها أبداً، وأريد أن أحكي
منذ وقت طويل لم أكتب لغزة، كانت تسكن في الغياب أكثر، وحين عدتُ إليها، تشبعت منها،
بعد السابع من أكتوبر، انحشرت كُلّ الذكريات والأحاديث والمواضيع ها هُنا، في تلك
عندما بدأت حرب 2021، كانت ابنتي إيلين لم تتم عامها الثاني بعد، وقبلها بيومين أصيب
نجحت هذه الحرب بجعلنا نُدرك جميع المعاني والمفاهيم، معنى البيت، الصباح الهادئ،
أتساءل، هل سأظلّ حياً، وأعود إلى حبيبتي غزة في يوم من الأيام؟ هل سأعود لفعل