قبرُ أبي... أي وفاة تقصد.. الأولى أم الثانية؟
"إن كنتَ فلسطينياً، فلا يكفي أن تموت كي تموت" في الجزء الشرقي من مدينة رفح، وبجوار
"إن كنتَ فلسطينياً، فلا يكفي أن تموت كي تموت" في الجزء الشرقي من مدينة رفح، وبجوار
في أواخر عام 1998، حين انتقلنا من مربع السنايدة (بلوك 6) إلى منزل جدّي الواقع في (بلوك
[1] قال درويش: اذهب عميقاً في دمي واذهب عميقاً في الطحين [يمكنه الآن أن
الفقد هو أن تقف منتظرًا، ولا شيء يأتي. هو أن تعثر على صوتك، لكنه يغرق في صمت ثقيل.
زوجتي تمت مواراتها في مصر بعيدا عن ناظريّ، ولم أمنح فرصة رفقتها حين غادرت
الطحين يختفي من الأسواق، كأنه غزال هارب في بريةٍ موحشة. والخبز الذي كان يوماً رمز